منتدى بدر الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان كما جمعنا في هذا الجمع الطيب المبارك ان يجمعنا في طاعته
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك
اسألك بالله ان تشارك معنا ونتمنى انضمامك لأسرتنا
وشعارنا في رمضان : ان يا باغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر
مع تحيات
الإدارة
وتقبل الله صيامكم وقيامكم
منتدى بدر الإسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان كما جمعنا في هذا الجمع الطيب المبارك ان يجمعنا في طاعته
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك
اسألك بالله ان تشارك معنا ونتمنى انضمامك لأسرتنا
وشعارنا في رمضان : ان يا باغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر
مع تحيات
الإدارة
وتقبل الله صيامكم وقيامكم
منتدى بدر الإسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الادعية والاذكار في الحج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور
مشرف قسم منوعات اسلامية وعامة
مشرف قسم منوعات اسلامية وعامة
avatar


عدد المساهمات : 368
نقاط : 10938
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
انثى

علم بلدك : سوريا
الادعية والاذكار في الحج  589410683

الادعية والاذكار في الحج  45410

الادعية والاذكار في الحج  Empty
مُساهمةموضوع: الادعية والاذكار في الحج    الادعية والاذكار في الحج  Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 25, 2010 10:58 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الى حجاج بيت الله الحرام كل عام وانتم بخير

ادعية واذكار الحج ارجو ان لاتنسوني من الدعاء



الذكر والادعية إذا أنشأ الحاج السفر

إذا استوت به راحلته على البيداء حمد الله وسبح وكبَّر
لحديث أخرجه البخاري، وهو من حديث أنس- رضي الله عنه- قال: "صلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ونحن معه بالمدينة الظهر أربعًا، والعصر بذي الحليفة ركعتين، ثم بات بها حتى أصبح، ثم ركب حتى استوت به راحلته على البيداء فحمد الله وكبَّر، ثم أهل بحج وعمرة" الحديث، وفيه مشروعية التحميد والتسبيح والتكبير للحاجِّ.



التلبية:

فإذا أحرم لبَّى: لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إنَّ الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك.

وعنه- صلى الله عليه وسلم- أنه كان يقول: "لبيك إله الحق لبيك" الحديث أخرجه البخاري ومسلم وأهل السنن، وهو من حديث ابن عمر- رضي الله عنهما- قال: "إن تلبية رسول الله- صلى الله عليه وسلم- هي "لبيك اللهم لبيك"، وزاد مسلم وأهل السنن "وكان عبد الله بن عمر- رضي الله عنهما- يزيد فيها "لبيك لبيك وسعديك، والخير بيديك، والرغباء إليك والعمل لبيك"

وقوله "لبيك" معناه سرعة الإجابة، وإظهار الطاعة، قال النحويون: أصله مأخوذ من لبَّ الرجل بالمكان وألبَّ به إذا لَزِمه، قالوا: والتثنيَة فيه للتوكيد، كأنه قال: إلبابًا بعد إلباب، ولزومًا لطاعتك بعد لزوم.

وقوله: "إن الحمد" روي بفتح الهمزة وبكسرها، قال ثعلب: الاختيار الكسر، وهو أجود في المعنى من الفتح؛ لأن من كسر جعل معناه: إن الحمد والنعمة لك على كل حال، ومن فتح قال لبيك بهذا السبب.



الدعاء إذا أتى الركن أو كان بين الركنيين في طوافه:

حينما يطوف الحاج فكلما أتى الركن كبَّر، لحديث أخرجه البخاري، وهو من حديث ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: "طاف النبي- صلى الله عليه وسلم- بالبيت على بعير، كلما أتى الركن أشار إليه بشيء عنده وكبر"، وفيه دليل على مشروعية التكبير في الطواف عند إتيان الركن، "وبين الركنين: ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، وكذا بين الركن والحجر".. الحديث أخرجه أبو داود وابن حبان وابن أبي شيبة في مصنفه، وهو من حديث عبد الله بن السائب- رضي الله عنه- قال: "سمعت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يقول ما بين الركنَين: "ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار".. إلخ.

ومعنى "وكذا بين الركن والحجر" أي: وكذا يقول هذا الدعاء، والمراد بالركن: الركن الذي فيه الحَجَر الأسود، والحِجر بكسر الحاء المهملة وإسكان الجيم، وهو المحوط الذي هو شمال البيت.



الذكر في الطواف:


أخرج الحاكم في المستدرك، وهو من حديث ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: "كان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يدعو: "اللهم قنِّعني بما رزقتني، وبارك لي فيه، واخلف عليَّ كل غائبة لي بخير"، ومعنى "واخلف عليَّ كل غائبة لي بخير" أي: اجعل لي عوضًا حاضرًا عما غاب عليَّ وفات أو لا أتمكَّن من إدراكه، وكذلك "لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير".



الذكر إذا رقى على الصفا والمروة:

فإذا فرغ من الطواف صلى ركعتين كما تقدم، فإذا دنا من الصفا قرأ: ﴿إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللهِ﴾ (البقرة: من الآية 158)، فيرقى على الصفا حتى يرى البيت فيستقبل القبلة، ويوحِّد الله ويكبره، ويقول: "لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده"، ثم يدعو بعد ذلك، ويقول مثل هذا على المروة.



الذكر إذا كان بين الصفا والمروة:

ويقول بين الصفا والمروة: "رب اغفر وارحم، وأنت الأعز الأكرم".

قال النووي في الأذكار: ويقول في الأربعة الباقية من أشواط الطواف: اللهم اغفر وارحم، واعف عما تعلم؛ إنك أنت الأعز الأكرم، اللهم آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخرة حسنةً، وقنا عذاب النار.



الذكر إذا سار إلى عرفات:

وإذا سار إلى عرفات لبى وكبر؛ لحديث أخرجه مسلم، وهو من حديث ابن عمر- رضي الله عنهما- قال: "غدونا مع رسول الله- صلى الله عليه وسلم- من منى إلى عرفات، منا الملبِّى ومنَّا المكبِّر"، وفيه دليل على مشروعية التلبية والتكبير عند المسير من منى إلى عرفات؛ لأن ذلك وقع بحضرته- صلى الله عليه وآله وسلم.




الدعاء يوم عرفة:

أخرج الترمذي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن النبي- صلى الله عليه وسلم- قال: "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلته أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير"، وأخرجه أيضًا من حديثه أحمد بإسناد رجاله ثقات،
ولفظه "كان أكثر دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم- يوم عرفة- لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير"
وهذا اللفظ مصرح بأن أكثر دعائه- صلى الله عليه وسلم- يوم عرفة هو هذا الذكر، وقد استشكل بأن هذا الذكر ليس فيه دعاء، إنما هو توحيد وثناء، قيل: وقد سئل عن ذلك الحافظ سفيان بن عيينة، فأجاب بقول الشاعر:

أأذكر حاجتي أم قد كفاني ثنائي أن شيمتك الحياء

إذا أثنى عليك المرء يومًا كفاه من تعرضه الثناء


وعن علي بن أبي طالب- رضي الله عنه- عن النبي- صلى الله عليه وسلم-
أنه قال: "أكثر دعائي ودعاء الأنبياء قبلي بعرفة: لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعل في قلبي نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، اللهم اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، وأعوذ بك من وساوس الصدر، وشتات الأمر، وفتنة القبر،
اللهم إني أعوذ بك من شر ما يلج في الليل، وشر ما يلج في النهار، وشر ما تهب به الرياح"
وقوله: أعوذ بك من وساوس الصدر، وهي ما يلقيه الشيطان في صدور العباد من الخواطر التي تجلب الشكوك؛ حتى يكون ذريعة إلى معاصي الرب سبحانه وتعالى،
وقوله: وشتات الأمر أي: تفرقه وعدم انضباطه، وذلك من أعظم أسباب الضرر اللاحق لمن لا تنضبط له الأمور.
وقوله: يلج في الليل أي: يدخل فيه، وكذا ما يلج في النهار، والمراد ما يتصل بالناس من الشياطين وغيرهم في الليل أو في النهار،
وقوله: وشر ما تهب به الرياح أي: شر ما يتأثر عنها من الضرر في الأبدان أو الأموال.





الذكر بعد الرجوع من عرفة إلى المشعر الحرام:

خرج مسلم عن جابر- رضي الله عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- "ركب القصواء حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة فدعا الله وكبره وهلله ووحده، ولم يزل واقفًا حتى أسفر جدًا"، وهو من حديث جابر الطويل الذي اشتمل على ذكر حج النبي- صلى الله عليه وسلم- وأخرجه أيضًا أبو داود والنسائي وابن ماجة.




التلبية حتى يرمي الجمرة:

خرج البخاري ومسلم وأهل السنن الأربعة، وهو من حديث ابن عباس- رضي الله عنهما- أن النبي- صلى الله عليه وسلم- "لم يزل يلبي حتى رمى جمرة العقبة"، وفيه استحباب الاستمرار على التلبية حتى يرمي الجمرة.






التكبير ورفع اليدين بالدعاء عند رمي الجمرات:

وكان- صلى الله عليه وسلم- إذا رمى الجمار فإذا أتى الجمرة الدنيا رماها بسبع حصيات، يكبر على أثر كل حصاة أو مع كل حصاة، ثم يتقدَّم فيسهل، ويقوم مستقبلاً القبلة فيدعو ويرفع يديه، ثم يرمي الجمرة الوسطى كذلك، فيأخذ ذات الشمال فيسهل ويقوم مستقبلاً القبلة فيدعو ويرفع يديه، ثم يرمي الجمرة ذات العقبة من بطن الوادي، ولا يقف عندها.

لحديث أخرجه البخاري، وهو من حديث يزيد بن عمر- رضي الله عنهما- أنه "كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، يكبر على أثر كل حصاة"، وقال في آخره: "هكذا رأيت رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يفعل"، وأخرجه أيضًا مسلم، لكنه رواه مع كل حصاة، وأخرجه أيضا النسائي.




الذكر عند الفراغ من الرمي:

وإذا فرغ قال: اللهم اجعله حجًّا مبرورًا، وذنبًا مغفورًا.

لحديث أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه، عن ابن مسعود- رضي الله عنه- وهو متفق عليه وأصله في الصحيحين ومسند أحمد بن حنبل عن ابن مسعود "أنه انتهى إلى الجمرة الكبرى، فجعل البيت عن يساره ومنىً عن يمينه، وقال: "هكذا رمى الجمار الذي أنزلت عليه سورة البقرة"
وفي رواية من هذا الحديث "أنه انتهى إلى جمرة العقبة فرماها من بطن الوادي بسبع حصاة، وهو راكب، يكبر مع كل حصاة
وقال:اللهم اجعله حجًّا مبرورًا، وذنبًا مغفورًا، ثم قال: "هاهنا كان يقوم الذي أنزلت عليه سورة البقرة"، وفيه دليل على مشروعية هذا الدعاء مع التكبير، قال في فتح الباري: أجمعوا على أن من لم يكبر لا شيء عليه



الدعاء عند شرب ماء زمزم:

وإذا شرب من ماء زمزم، فليستقبل القبلة ويذكر الله، وليتضلَّع منه، وليحمد الله تعالى..

لحديث أخرجه ابن ماجة والحاكم في المستدرك، وهو من حديث عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما- قال محمد بن أبي بكر- رضي الله عنهما- كنت جالسًا عند عبد الله بن عباس فجاءه رجل، فقال: من أين جئت؟ قال: من زمزم، قال: فشربت منه كما ينبغي؟ قال: وكيف ذلك؟
قال: إذا شربت من مائها فاستقبل القبلة، واذكر اسم الله، وتنفَّس ثلاثًا، واشرب من زمزم، وتضلَّع منها، فإذا فرغْت فاحمد الله،
قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- "إن آية ما بيننا وبين المنافقين أن لا يتضلَّعون من زمزم"، قال الحاكم: صحيح على شرط الشيخين، وأخرجه أيضًا الدارقطني،
وفيه استحباب الشرب من زمزم والاستكثار منه، وهو معنى التضلُّع، وأصله أن يشرب حتى يمتلئ جوفُه ويصِل إلى أضلاعه

وعن ابن- عباس رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "ماء زمزم لما شرب له، فإن شربته تستشفي شفاك الله، وإن شربته مستعيذًا أعاذَك الله، وإن شربتَه لقطعِ ظمئك قطعه الله" وروي أن ابن عباس- رضي الله عنهما- كان إذا شرب من ماء زمزم قال: اللهم إني أسألك علمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وشفاءً من كل داءٍ".

وعن جابر- رضي الله عنه- قال قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم، فيه طعام الطعم، وشفاء السقم"، وعن أبي ذر- رضي الله عنه- قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "ماء زمزم طعامُ طعمٍ، وشفاءُ سقمٍ".



الدعاء عند الذبح وما يُسنُّ فيه:

فإذا ذبَح سمَّى وكبَّر، ووضع رجله على عرض خده، ويقول في الأضحية: بسم الله، اللهم تقبل مني، ومن أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وإن كانت بدنة فليقمها، ثم ليقل: الله أكبر (ثلاثًا).. اللهم منك ولك، ثم لْيسمِّ، ثم لْينحر.

وعن أنس- رضي الله عنه- قال: "ضحى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بكبشين أملحَين أقرَنين، فرأيته واضعًا قدمَه على صِفاحِهما، فسمَّى وكبَّر وذبَحَهما بيده".
ومعنى: سمَّى وكبَّر.. فيه مشروعية التكبير مع التسمية، وقوله: ووضع رجله على عرض خده.. إنما فعل ذلك ليكون أثبَت له، ولئلا تضطرب الذبيحة برأسها فتمنعه من إكمال الذبح.



والله ورسوله اعلم
تقبل الله من الجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الادعية والاذكار في الحج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موسوعة الادعية والاذكار
» الفرق بين الحج والعمرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بدر الإسلام  :: قسم الصوتيات والمرئيات :: قسم الأدعية-
انتقل الى: